الثلاثاء، 11 يوليو 2017

IRAN REGIME'S OFFICIAL: "THE GOVERNMENT MUST PROTEST AGAINST FRANCE DUE TO MEK GATHERING"

IRAN REGIME'S OFFICIAL: "THE GOVERNMENT MUST PROTEST AGAINST FRANCE DUE TO MEK GATHERING"

By INU Staff
INU - The state run daily, Kayhan's editor-in-chief, Hossein Shariatmadari in his editorial on June 5 reacted to signing Total Deal simultaneously with the Gathering of the Iranian Resistance in Paris.
In its article, Kayhan entitled "They humiliated and received awards" wrote, "The remarks of the former French Minister of Foreign Affairs, Bernard Kouchner, in the gathering of MEK-which was held in Paris one day after Zarif's travel to France, signifies France's intention to humiliate our country."
Shariatmadari writes, "Bernard Kouchner in MEK's Gathering in Paris states that, 'The Iranian Minister of Foreign Affairs came to France and was welcomed yesterday. I do not want to put the blame on the French Foreign Minister, Mr. Jean-Yves. We are an old republic and we can welcome and accept everyone in our country on this basis. However, it is better to do the right things at the right time. In my opinion, welcoming Zarif, the day before this gathering was not a good thing. Nevertheless, we are very happy and proud as the government did not release a general statement about Mr.Zarif's travel.'"

MEK's Role in Iran and How It Can Help the Global Peace?MEK's Role in Iran and How It Can Help the Global Peace?

MEK's Role in Iran and How It Can Help the Global Peace?

London, 2 Jul - Experts and scholars, prior to participating in #FreeIran gathering, joined a panel discussion, held in Paris to discuss the current social-political situation in Iran and the role of the Iranian opposition (MEK) in this regards. The meeting was organized by the “Foundation for Middle East Studies (FEMO)”, and the “Alliance for Public Awareness, Iranian Communities in Europe(APA)”. The panel was moderated by Ambassador Lincoln Bloomfield, former Assistant Secretary of State for Military Affairs, who was joined by Kenneth Blackwell, former US Ambassador to the UN Human Rights Commission in Geneva, Linda Chavez, Founder and Chairwoman of the Center for Equal Opportunity and former White House Public Relations Liaison, Ramesh Sepehrrad, scholar practitioner from George Mason University in the US, Robert Torricelli, Member of the US Senate from 1997 to 2003 who also served 14 years in the U.S. House of Representatives, and Mohammed Alsulami, head of AGCIS and expert on Iran.

The National Council of Resistance of Iran With Its MEK Members, Goes on Offensive at Weekend Events

The National Council of Resistance of Iran With Its MEK Members, Goes on Offensive at Weekend Events

This weekend in a cavernous convention hall outside of Paris, over 100,000 flag waving, foot-stomping, cheering supporters of the National Council of Resistance of Iran ( consisted of MEK/PMOI and other groups and personalities) gathered for their annual meeting.
Part pep rally and part television programming for a global audience, the annual event has for years been focused on galvanizing support for the MEK and drawing attention to the plight of dissident refugees sheltering in squalid camps inside Iraq and subject to frequent attacks from Iranian-backed forces resulting in score of deaths.
What was different this year was that all of MEK members —nearly 3,000 of them—were safely evacuated to a welcoming Albania as part of long-delayed resettlement program and escaped the clutches of an Iranian regime that seemed hell-bent on eradicating any sign of an indigenous Iranian resistance movement.

الاثنين، 10 يوليو 2017

*مؤتمر"مجاهدي خلق" في باريس يتحول إلى تظاهرة عالمية لطرد النظام الإيراني من المنطقة

*مؤتمر"مجاهدي خلق" في باريس يتحول إلى تظاهرة عالمية لطرد النظام الإيراني من المنطقة
الحياة نيوز- باريس – حاتم عبد القادر * مريم رجوي: الانتفاضة المكتومة هي الأخطر على النظام الإيراني .. ورحيله هو الحل الوحيد *مساعي أمريكية لمراجعة الاتفاق النووي *إيران تعمل ضد المصالح الفرنسية منذ ثمانينيات القرن الماضي في إطارسعيها لإسقاط النظام الحاكم في إيران عقدت منظمة (مجاهدي خلق) والتي تتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً لها مؤتمرها السنوي في الأول من يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام بأرض معرض الطائرات بباريس وعقد مؤتمر هذا العام تحت عنوان (اطردوا نظام ايران من المنطقة). وقد احتشد أعضاء المنظمة من كافة دول العالم كما شارك في المؤتمر عدد كبير من مسؤولين حكوميين سابقين وبرلمانيين من أمريكا وأوروبا والعالمين العربي والإسلامي علاوة إلى وفود شعبية من كافة القارات حضرت لمساندة المقاومة وحضور كبير لوسائل الإعلام العالمية .

إيران الملالي .. قتل وقمع وتعذيب



وكالات-المدائن:
زاد نظام الملالي المعادي للاإنسانية الغارق في الأزمات الداخلية والخارجية خلال الفترة الأخيرة من وتيرة عمليات الاعدام والقمع والاضطهاد ضد أبناء الشعب الإيراني، اضافة الى تدخلاته في شؤون الدول العربية في حين صعدت أنشطة المظاهرات والاحتجاجات الشعبية في انحاء البلد.
وأعدم نظام الملالي خلال الأيام من الأول الى 5 يوليو 21 شخصا شنقا ليتجاوزعدد الاعدامات في عهد الملا روحاني الـ3000 آلاف.

إيران الملالي .. قتل وقمع وتعذيب

نظام القمع والجريمة
دافع خامنئي الولي الفقيه لنظام الملالي عن أعمال القمع والجريمة، واصفا الملا لاريجاني رئيس السلطة القضائية للنظام بأنه «شخصية بارزة» معبرا عن تقديره لـ «الأعمال المهمة والقيمة للسلطة القضائية» وطالما نظام ولاية الفقيه البغيض قائم على السلطة، فان الشعب الإيراني لا نصيب له سوى القمع والتعذيب والإعدام. ان المقاومة الإيرانية تدعو عموم الهيئات الدولية لحقوق الإنسان إلى اتخاذ عمل عاجل ومؤثر لوقف عقوبة الإعدام في إيران.
أي علاقات مع النظام الفاشي الديني الحاكم في إيران يجب أن تشترط بوضع حد لانتهاكات حقوق الإنسان في إيران. وفيمايلي بعض الحالات من الاعمال القمعية لهذا النظام الوحشي:
قال قائد ميليشيات البسيج يوم الخميس الماضي في كلمة ألقاها في مدينة شيراز: بينما الأعداء الأجانب يشنون هجمة على قوات الحرس والاهانة اليها، من المثير للعجب أن هناك البعض في الداخل يشنون حملات على قوات الحرس بشكل متزامن.
وأعلن خنوعه المطلق للولي الفقيه وأضاف: ولاية الفقيه هي الركن الأساسي للثورة والنظام وعدم اطاعتها في تنفيذ أوامرها يؤدي الى إضعاف السلطة الوطنية للبلاد.

الجمعة، 7 يوليو 2017

إيران .. اعترافات ظريف المليئة بالتأوه والتوجع وانسحاب بعد 24 ساعة



أكثر المشاهد اثارة للضحك عقب هزيمة الملالي في مواجهة المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية هو انسحاب جواد ظريف (وزيرخارجية النظام الايراني) عن اعترافاته الفجة والتي جاءت على لسان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية مسجلا رقما قياسا حديثا في فضائح الملالي الدبلوماسية، وذلك يغنينا عن اي توضيح آخر
اعلنت شبكة انباء الملالي 2 تموز/ يوليو2017 في خبر مقتضب بعد يوم من محاولات جواد ظرف «للضرب على الحديد» في مطار شارل ديغول: أن وزير خارجية ايران صرح قائلا ” اجتماع ( منظمة مجاهدي خلق ) في فرنسا ليس له علاقة بزيارة السيد ظريف الي هذا البلد وعلى العموم هم – اي مجاهدي خلق – ينظمون هذا المؤتمر سنويا في هذه الأيام  ويمكن اختزاله بانه ليس الّا مسرحية دعائية” .
وقال قاسمي : وقد احتججنا بشدة علي هذا العمل الذي بادرت به فرنسا في إعطاء الإذن لهذه المجموعة الإرهابية ،لإقامة المؤتمر، فرنسا قد وقعت في خطأ خطير بشأن (مجاهدي خلق) .

وتجدر الإشارة إلى أن كل الشبكات الإعلامية التابعة للنظام قامت في الاول من تموز بنشر العبارة التالية حسب أوامر صادرة: « ...والسؤال الأساسي هو لماذا تزعم السلطات الفرنسية انها تقاتل الإرهابيين في الوقت الذي أصدرت فيه الرخصة (لإقامة المؤتمر) . واضافت الشبكات المذكورة عن تصريحات ظريف حسب ما جاء على لسانه صوتياً:  طرحنا في محادثاتنا مع السلطات الفرنسية هذه المسألة كنقطة لفك الغموض الذي يشوب العلاقات بيننا .
ولكن الأكثر اثارة للسخرية من هذا الحدث الدبلوماسي! هو أن تلفزيون الملالي بعد لحظات من بث كلمة ظريف نشرت خبرا بعنوان «رمي حر اوطوعي» وبطبيعة الحال فان الحادث حصل بمباركة وبتوصية من خامنئي ولا يمت باي صلة لمؤتمر المقاومة الإيرانية ، كما افاد اعلام الملالي عن انطلاق مؤتمره في مجال حقوق الإنسان معلنا : أن 'مهرجان حقوق الإنسان الأمريكي قد افتتح بحضور عدد من اساتذة حقوق الإنسان في الجامعات من داخل وخارج البلاد في 'كلية جهان بجامعة طهران'، وقد اسدل هذا المسرح السخيف الستار عن صيحة وتأوه وتوجع وسائل الاعلام الحكومية الى حد حيث تبين بأن النار المشتعلة في ارواحهم ليس بمعنى اطلاق نار طوعا بعد. وفي سياق متصل كتبت صحيفة كيهان التابعة لخامنئي : 
وسط هذا السلوك الاقتصادي المشبوه والذل الدبلوماسي، تعد فرنسا ملجأ للمجاهدين، فبعد يومين فقط من زيارة وزير الخارجية الإيراني لفرنسا، عُقد الإجتماع السنوي لمجاهدي خلق في باريس، ماذا لو قلبت الادوار وكانت إيران هي من اعطت قاعدة وملجأ لتيار ومعارض للحكومة الفرنسية ويدعو للإسقاط، كيف كانوا سيتعاملون معنا؟! 
«3 يوليو – كيهان» صحيفة كيهان التابعة لخامنئي ووسائل الاعلام التابعة لجناح روحاني حاولتا التقليل من أهمية مؤتمر المقاومة الإيرانية الموسع، الا انهما لم يتمكنا من اخفاء ذعرهما وخوفهما  من مستقبل النظام وظروف « تغيير المرحلة » على لسان المتحدث باسم الخارجية المنشور في صحيفة الشرق الحكومية : 
ما يجعل (اجتماع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية) هاما وخطيرا هو الوضع الاقليمي والدولي الراهن كما أن الظروف التي صاحبت وتصاحب تغيير الحكومة في أمريكا والتحول في بنية السلطة في المملكة العربية السعودية. الجمهوريون المتشددون اجتمعوا مع المجاهدين بعد اعتلاء دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة، لهذا السبب فان تعليقات رودي جولياني عمدة نيويورك السابق ومستشار غير رسمي لترامب  يعتبر ذو أهمية قصوى  في المؤتمر الاخير.

هل الإطاحة بالملالي قريبة؟

هل الإطاحة بالملالي قريبة؟
بقلم : م مظفر 
بعد إقامة المؤتمرالموسع الذي شارك فيه ما يقارب ال 100 الف من الجالية الإيرانية، نشرت العديد من وسائل الاعلام والوكالات الأخبارية بأن « النظام الأيراني لن يبلغ الـ 40 من عمره!!! »
ولو ان النظام غارق في أزمات دولية وأقليمية وداخلية وحبل المنشقة يضيق على عنقه يوما بعد يوم ويعصره .. هل حقا الإطاحة بالملالي قريبة؟ 
وبطبيعة الحال فان هذا السوال يطرح نفسة علي طاولة المجتمع الدولي وخاصة في الشرق الاوسط .
ولاجل الرد عليه ينبغي ان نجيب علي عدة اسئلة اساسية اخري وبشكل وجيز 
1. ألم يلجأ الملالي ثانية الي المزيد من الكبت والقمع علي غرارما قام به في عقد الثمانينات ، ألم يعم الخناق على البلد اكثر من السابق ؟
2. ألم يخرج الشعب الإيراني إلى الشوارع على هيئة الملايين في عام 2009 ؟ ما الذي حصل سوى مزيدا من تضيق الخناق اكثر فاكثر!! وكما يقول المثل من جرب المجرب حلت به الندامة !
3. ألم تغث سياسة المساومة المشينة من قبل الغرب الملالي وساهمت في استمرار وبقاءه في الحكم ؟

4. والسؤال المركزي هو هل هناك قوة تعمل على اسقاط النظام ؟
للاجابة علي الأسئلة اعلاه ينبغي علينا اولا أن نصغي إلى ما جاء علي لسان العدو اي نظام الملالي .
صحيفة الشرق: ما يجعل (اجتماع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية) هاما وخطيرا هو الوضع الاقليمي والدولي الراهن ، فمثل هذه الظروف (لمجاهدي خلق) الذين قاموا بكشف معلومات حول نشاطات النظام النووية في الاعوام الماضية وجعلوا البلد يواجه ملفات دولية الأكثر تعقيدا تعتبر كبصيص أمل لهم . غايتهم الإطاحة بنظام الجمهورية الإسلامية وتكشف سجلاتهم وخلفياتهم أنهم لن يتوقفوا اطلاقا عن انجاز اي عمل في هذا الإتجاه .